بعد فتح هدا المثبت الخاص بالفنان الملتزم سعيد المغربي بمبادرة من الأخ عبدو، أسرعت للبحث في أرشيف من الكاسيط الدي لم استمع له مند مدة طويلة، فوجدت ضمنه اربعة أشرطة لسعيد المغربي سجلها في سنوات الثمانينات و التسعينات حين كان يقيم بفرنسا بضواحي باريس. هده الأشرطة هي مازال شمعي يكدي، سعيد المغربي في تونس، عيون الشهداء، و غنوا يا أطفال
للتدكير فإن سعيد المغربي كان خلال تواجده بفرنسا منشطا في إداعة جانفلي التابعة لجمعية العمال المغاربة بفرنسا التي احتضنت الفنان الملتزم و ساهمت إلى جانب جمعيات تقدمية أخرى في تنطيم الحفلات الغنائية التي أحياها سعيد المغربي بهولندا، بلجيكا، ألمانيا, و إسبانيا من أجل الدفاع على حقوق الإنسان بالمغرب و كرامة الإنسان المهاجر. و سعيد المغربي قد نوه بهدا العمل الجمعوي للمهاجرين في إجدى المقالات الصحفية التي نشرت بجرية المساء المغربية
سعيد غنى للمقهور، للمناضل، للسجين, كما غنى للأطفال. ففي القترة الأخيرة التقيت سعيد المغربي بالرباط في إحدى الندوات و أخبرني بأن له أعمالا جديدة سيقوم بنشرها. و ختاما لهده الكلمة أقدم للإخوة أعضاء المنتدي أغنية مازال شمعي يكدي و هي من كلمات الشاعر رضوان أفندي و تلحين و غناء سعيد المغربي. أغنية مازال شمعي يكدي هي من شريط يخمل نفس الإسم و يتضمن أربعة أعمال هي : مازال شمعي يكدي. افريقيا، يا ريت، و جبال الأطلس. أغاني الشريط كلها بالدارجة المغربية
أغنية مازال شمعي يكدي
اسنماع طيب