تطاردني قصائد الأوبرا والتي لم ولن استطع الفكاك منها
إلا بعد ترجمتها ونبذها من ذهني الذي أصابه الأرق من كثرة ترددها عليه
ورأيت في إيصالها إليكم واجباً وفرضاً يمليه عليَّ عدد المشاهدات المتزايد
وتنامي عدد الزوار الذين لا أحب لهم مغادرتي دون أن يحظوا ولو بواحدة من تلك الروائع.
---------------
وسوف أبدأها فيما بعد بما تم تجميعه من قصائد للسوبرانو
المصرية: فاطمة سعيد وأميره سليم والتي
أشار إليها الأستاذ الفاضل: نور عسكر في مشاركته الأخيره.
-------------------
كما أزف إليكم نبأ الإنتهاء من الفصل الثاني من أوبرا
(ويليم تل) وسيكون جاهزاً للمشاهدة في غضون أيام قلائل.
بعد تنقيحها ومراجعة ألفاظها.
الأوبرا التي لم تجد حظاً طيباً معي في سرعة إنجازها.
-------------------------