اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة benarbi
---
كيف لهذه الكنوز أن تبقى حبيسة الأدراج؟
كيف لهذا الكلام الموزن و اللحن ذي الشجون و الأداء المعبر المتقون أن يبقى في الظلام لا يراه أحد؟
هذه هي الأغاني التي يجب أن تظهر و تتجلى.
هذه أغنية وطنية جميلة أظنها للفنانة الرائعة
نادية أيوب
تقول كلماتها
ضمني يا شدى وطني
موجة من ضنى غمرت أعيني
أنا في مهجري
الهوى هدني
ليتني زهرة في رباك
لفني في الغروب ثلج هذي الدروب
أين مني النخيل و شموس الجنوب
أين شدو الرعاة و الجمال الضروب
في بلاد الضباب ليس إلا الشجون
زارني في المغيب طيف حسن عجيب
قلت من قال لي ما أنا بالغريب
أنا من مغرب شمسه لا تغيب
قمت فقبلته قبلات اللهيب
كان في ثغره وطني و الحبيب
رجائي لكل من لديه أي معلومة عن هذه الأغنية أن لا يبخل بها.
سماعا ممتعا.
---
|
فعلا أخي الكريم benarbi هذه القطعة للفنانة نادية أيوب، و هي تتغنى بالوطن و الغربة