رزقك في رجليك يا أستاذ فريد
خد بقى البيوت دي وورينا شطارتك
أبعد الحارث الملكِ ابن عمرو وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ
أرجي من صروفِ الدهر ليناً ولم تغفل عن الصم الهضاب
وأعلَمُ أنِّني، عَمّا قَريبٍ، سأنشبُ في شبا ظفر وناب
كما لاقى أبي حجرٌ وجدّي ولا أنسي قتيلاً بالكلاب
ولو عرفت الإجابة ،، ليك مني طبق حلاوة المولد اللي في إيدي دا ..
ياللا بسرعة قبل ما أخلصه
في انتظار الرد من الجميع
غازي