اللهم إنّ عبدك محمود العيادي في ذمّتك،
وحبل جوارك، فقِه من فتنة القبر، وعذاب النّار،
وأنت أهل الوفاء والحقّ. فاغفر له، وارحمهُ،
إنّك أنت الغفور الرّحيم.
__________________
ومهما شفت جمال وزار خيالي خيال
إنت اللي شاغل البال إنت ..وإنت اللي قلبي وروحي معاك
أتطلع لوجوه أولادي لأرى ملامح أعرفها
فيزداد حبي لهم لأنها شديدة الشبه
بوجه أبو الأولاد يحفظه ربي
فالنظر لصورته ترضيني