جميل جداً إطلالتك البهيّة أخينا الكريم بوحميد الظاهري
كم أثلجت صدورنا بهذا الإهداء الجوهري الذي ضللنا نبحثُ عنه أياماً وسِنين
بارك الله فيك وعافاك
رشيد الحُريبي مُطرب ومُلحن جدير بالبحث والتوثيق لأعمالهِ الخالدة
يعجز اللِسان حقيقة عن شكركم
تحياتي الخالصة
شكراً لك