اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جان
لاتخلو رواية او قصة قصيرة للاستاذ نجيب محفوظ من ذكر للطرب والغناء والموسيقى بل ان قصص قصيرة للاستاذ تقوم الاغانى او اجزاء منها بدور رئيسى فى الحكاية او اعطاء الحكاية عمقا وبعدا رمزيا او دراميا
|
صباح الورد
ماذكرته صحيح تماماً أخي العزيز ، وأنظر على سبيل المثال رواية "خان الخليلي" ، فقد وصف الأستاذ نجيب محفوظ في سياق هذه الرواية جلسة طرب في حي الحسين تحدث فيها الأصدقاء عن الغناء وبالخصوص عن دور "إمتى الهوى" الذي شدت به السيدة أم كلثوم سنة ١٩٣٦