[أبوإلياس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة el miloud berki

جزيل الشكر لك أخي الغالي أبو إلياس على القطعتين الجميلتين.الله يخليك و يحفظك لمنتدانا العزيز.لقد رفعت أغنية يا مدلع يا حلو عدة مرات لكن ليس بالمستوى المطلوب و رفعت مرة واحدة بتسجيل جيد و ممتاز لكن المقطع الأخير ليس أصلي و فيه تركيب غير ناجح.تحياتي الخالصة لك مع كل الاحترام و التقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo hamza

تسلم إيدك أخي الغالي أبو إلياس على رفعك هذه التسجيلات النقية لموسيقارنا الكبير فريد الأطرش - ألف تحية وتقدير على الجهد الكبير حقا ... فقد أثريت الإحتفالية بمشاركات نوعية .
مع تحياتي

كل الشكر للأخين الكريمين أبو حمزة والميلود ، وتعقيبا على ما ذكر أخي ميلود بالنسبة لتسجيل يا مدلع يا حلو الذي هو جيد في جزء منه وممنتج في الجزء الآخر، أثير إنتباهه إلى أن التسجيل أذاعته البي بي سي في لقاء مع فريد العام 1966 في برنامج يسمى أغنيات أحبها من تقديم المذيع الشهير يعقوب مسلم ، وحينها لم يذع التسجيل كاملا ، فقام أحدهم بتقطيع هذا الجزء من البرنامج الذي يهم الأغنية وأكمله بجزء من التسجيل الشائع على الشبكة الشيء الذي فضح المونتاج وهو ما لم أشأ أن أكرره فرفعت الأغنية كاملة من أسطوانتي ، وبالمناسبة أنوه إلى أن الجودة الفائقة تتوقف إلى حد كبير على حالة الأسطوانة التي نسجل منها ، فيجب أن لا تكون بها خدوش وأن لا تعلق بها حبات الغبار وأن لا تتعرض للحرارة أوأشعة الشمس ، وبالفعل في كثير من أسطوانات أغاني المطربين والمطربات الذين لحن لهم فريد وصلت إلى نتائج فائقة لأن أغلب الأسطوانات كانت جديدة ولم تدور كثيرا على الآت القراءة ، وعلى العموم نحن الهواة في هذا المنتدى نعمل بوسائل بدائية تفقد التسجيل 30 % من جودته نتيجة النقل المباشر من القاريء إلى الكومبيوتر ، بينما تستخدم شركات الأقراص المدمجة وسائل تقنية تمكنها من المحافظة على جودة الصوت كالمنقي والمكبر amplifier وأزرار الميكساج mixing التي تخفي عيوب الأسطوانات من خشخشة وغيرها ، أما بالنسبة لتسجيلات فريد الأطرش لشركة الفتح ، فأود أن أعود إلى ما احتفظت به ذاكرتي من خلال متابعة أعمال فريد وتسجيلاتها لأكثر من ثلاثين سنة لأقول إن تسجيلات ( مالو الحلو ولو تسمعني ويا مدلع ياحلو وتصبح على خير يا حبيبي ) صدرت في منتصف الستينات في أسطوانتين 45 لفة هما المرفوعتين في مشاركتي السابقتين ، في حدود العام 1977 صدرت الأغاني الأربعة في أسطوانة 33 لفة تحمل في وجهها صورة لفريد بالألوان وفي الظهر لقطة تجمعه بميرفت أمين من فيلم نغم في حياتي ، ولم تصدر هذه الأغاني على الكاسيت إلا مرة واحدة في نهاية الثمنينات من القرن الماضي لكن بجودة متوسطة فقط ومن هذا الاصدار أرفع غلاف الشريط الذي لازالت أحتفظ في أرشيفي ، فأنا من القلائل الذين يتوفرون على تسجيلات الفتح في كل دعائم التسجيل45 لفة و33 لفة وشريط الكاسيت .