شكرا جزيلا أخي الأستاذ حماد مزيد
مرثيتك المؤثرة المخلصة هذه أتت لتبوح بما تعتصر به قلوبنا
من ألم الفاجعة ولوعة الفراق
لأخينا وصديقنا العزيز الوفي والمخلص
الأديب والشاعر والناقد الفذ بشير عياد
أنا مثلك كنت أنتظر منه ردا بعد آخر تواصل بيننا على الفيس بوك من شهر مضى تقريبا
في مسألة تتصل بوزارة الثقافة المصرية
لكن مشيئة الله سبحانه وتعالى وقضاؤه وقدره المحتوم
ابت غير ذلك لتنتقل به الى رحمة الرفيق الأعلى
ولا يعزينا في فقدانه إلا الدعاء له بالرحمة والمغفرة وحسن المقام
في الفردوس الأعلى من الجنة
رحمة الله عليك يا أخي بشير عياد