تلقيتُ النبأ الفاجع عبر الفيس بوك ، وبعد أن كتبت لم أصدق إلا بعد دخولي هنا
وأعيد ما كتبته هناك فهو صوت ضميري
البقاء لله
*****
تلقيتُ ببالغ الأسى الآن نبأ رحيل أستاذنا العظيم امحمد شعبان ، من تونس الشقيقة ، أحد أهم مكاسبي من الانترنت ، ومن أعظم الذين دعموني في عملي في فنّ أمّ كلثوم ، ها أنا أشعر بأن كتابي ـ الذي كان ينتظره على أحر من الجمر ـ قد فقد الكثير من روحه ، أدعو الله أن يتغمده بواسع رحماته ، وأن يغفر خطاياه ويبدلها حسنات .
" إنَّا للهِ وإنَّا إليهِ راجعون ".