[محمد الساكني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داؤد بغدادي

شكرا أخي العزيز على التوضيح
ولكن أعتقد تخزين الملف ب 320 لن يحسن نوعية الملف لانه أصلا 128 أعتقد ان تحويل الملف الى مونو (بدل ستيريو) لن يغير في نوعية الصوت أيضا لان اليمين واليسار متطابقان (أصلا الاسطوانة مونو) وبذلك يمكن أيضا حتى خفض الحفظ الى 96 او 64 بدون التأثير على نوعية التسجيل وبذلك ينخفض حجم الملف من 3.151 الى 1.576 ميكا
تحياتي أخي العزيز

اخي العزيز داوود بغدادي
الحديث هنا سيتفرع الى ثلاثة اقسام
اولا- انا ربطت تقنية العصر وتوافقها مع برمجياته الحديثة يعني توافق السوفتوير (البرمجيات الحديثة لانظمة التشغيل لويندوز و لينكس وماكنتوش والبرمجيات الملحقة بها ) مع الهاردوير (كل التقنيات والاجهزة الحديثة من المعالجات و كارت الشاشة و وكارت الصوت الذي يهمنا هنا والتي انتقلت الى طفرة نوعية عالية جدا) ووضعت صور لاجهزة الهوم سينما او السواندبار و مولتيرووم كاحد هذه التقنيات التي تتعامل بتوافق وبراعة تامة مع تقنية ٣٢٠ کب/ثا اما تقنية ٦٤ و ١٢٨ کب/ثا فستكون من مخلفات الماضي قريبا وعن جودة الصوت فهو مثل المقارنة بذهب عيار ١٤ او عيار ٢١ او ٢٤ او مثل المقارنة بين الفحم او الكرافيك والماس حيث ان ذرة الكاربون الواحدة ترتبط مع ٣ ذرات كاربون فقط بينما في الماس ترتبط مع٤ ذرات كاربون هنا نفس الشيئ سيكون في قوة الملف الصوتي بزيادة البايتات في الثانية الواحدة و من المستحيل ان تكون الجودة واحدة .
ثانيا ضغط الملف الى ٦٤ کب/ثا مثلا بدل ٣٢٠ کب/ثا جاء لتوفير مساحة تخزين وليس الحفاظ على الجودة وليس له علاقة بالمونو او الاستريو لان يمكن ضغط ملف ستريو ٣٢٠ کب/ثا الى ٦٤ کب/ثا وسيبقى ستريو وجميع ملفاتنا القديمة مخزنة من اصلها بتقنية قديمة وليست باجهزة حديثة وعملية بناء ملف واحد قديم تتطلب وجود التراك الاصلي لاستخراج الاصوات منفصلة ويمكن التحكم في عدد السماعات الى ٧ سماعات مثلا.
ثالثا هذا برنامج رائع جدا فقط يجب تنصيبه على جهاز الحاسوب وليس لتشغيل الملفات الصوتية واستمع لنفس الملف مرتين مرة ٦٤ کب/ثا ومرة ٣٢٠ کب/ثا ولو كان على جهازك سماعات خارجية جيدة ٥-١ او ٧-١الفرق بين للجرافيك والماس او بين ذهب عيار ١٤ او عيار و ٢٤ سيكتشف بسهولة.ويمكن التحكم في البرنامج اثناء سماع الملف دون معالجته ببرامج ادخال المؤثرات الصوتية لانه يحوي
فلاترمتطورة جدا. رابط البرنامج Hear والسريال في المرفقات.
تحياتي