الأستاذ الفذ والعبقري
ما إن بدأنا نتهيأ ونستعد لاستقبال
عملك الجديد .حتى فاجأتنا برد أسرع
من كل نفاثة
فكأنك تكتب بفكرك لابيديك
فهنيئا لك هذا الإنجاز العظيم في وقت قياسي لايستطيعه
إلا كل عظيم
وهنيئا لنا بهذا التدوين الدسم
وإننا نعتبر انفسنا محظوظين إذ قدر الله لنا
هذا الرجل المعطاء
الذي مهما شكرناه وأثنينا عليه
فلن نفي له حقه
والله سبحانه
يجزيه ويجزل له بما خدم وقدم.