الاستاذ الدكتور / حسن عبد الحافظ
كل عام وحضرتك بخير ورمضان حقا كريم . اعزك الله وانعم عليك برضاه .
اشكر حضرتك جزيل الشكر للمتابعه الرائعه لبرنامج منتهى الطرب وتوثيقكم لهذه الحلقات هو عشقكم للجمال وزوق شديد لامحال . حلقه اليوم من الروائع ونجمها باهر فى السماء وضياؤها وضاء . لاحرمنا الله منكم ابدا ومن حبيب القلوب الوفى الصادق الاستاذ الكبير ابراهيم حفنى . رائعه شيخنا النقشبندى من النادرات الغوالى حقا أتت فى هذه الليالى . انه رمضان والاحساس ان فضيله الشيخ سيد النقشبندى متواجد بروحه بيننا ويعطينا الجديد سبحان الله له المراد ومنه الخير والرضا . من كان سيخرج هذا التراث الى مسامع التاريخ ليدوى شيخنا بأجمل الالحان والله لولا هذا الاعلامى الكريم المحترم الاستاذ ابراهيم حفنى ماكان هذا التراث .
من الطبيعى وبمرور هذه الحقبه الزمنيه الطويله الا نستمع لهذا الرقى . ولكن كانت هناك مشيئه القدير فكانت على موعد مع التدبير وامر القدر وتوجه الاعلامى السفير الى ادراج الاذاعه واخرج كنوزا ولا اقدر على التعبير . سوى الدعاء ان ينال مايصبو اليه وادعو القدير فى هذه الليالى النورانيه ان يرى الاستاذ ابراهيم حفنى كل خير لنفسه وذريته . مستحق الدعاء والرجاء من رب العباد القبول وبمشيئته مقبول دنيا وأخرى . وبارك الله فيك سيدى الدكتور وبك انا فخور ومحبت الاستاذ ابراهيم لك صداها ميسور الله يبارك فيك . كل عام وحضرتك بخير وشكرى مره اخرى لاستجابه الاستاذ ابراهيم وبجهدكم لبى فقره اسبوعيه نقشبنديه فى حلقات رمضان . الحمد لله