الجميل فى الأمر هو أنه ليس أن الشيخ الطبلاوى هنا مبتهلا فحسب بل ومعه بطانته وهو أمر قد إندثر ولم يعد له وجودا بين مادحى اليوم إن كان هناك مدحاً وإنشادا حقيقياً وهذا له أسبابه الكثيرة
إبتهال ياسيد الكونين صلى الله عليه وآله وصحبه الكرام وسلم
__________________
[B]أتُرى من أفتاك بالصد عنى ،،، ولغيرى بالود من أفتاك
بإنكسارى بذلتى بخضوعى ،،، بإفتقارى بفـــــاقتى بغناك