الأستاذ الجليل والفنان الجميل احمد الجوادى
لقد كادت الحديقه ان تفقد جمالها ورونقها لغياب بستانيها الذى طالما رواها من فنه الجميل وعلمه الغزير وها انا اليوم اراها فى احلى وابهى صورها احتفاء بعودتك اليها .
الف حمدا لله على سلامتك يا استاذ
احمد (ارمندو)