كم هي فرحتي وسعادتي وأنا أفتح هذه الصفحة وأجد هذا التدوين.
هذه الأغنية هي فعلا من العيار الثقيل، فإذا كان علينا أن نشبه الأغاني بالأسلحة، فهذه قنبلة هيدروجينية.
شكرا أستاذي العزيز، أطلب من الله أن يسعدك كما تسعد الجميع بأعمالك الغزيرة والمفيدة.
مع تحياتي الصادقة- فؤاد.