سياده الاستاذ الدكتور حسن عبدالحافظ . اطال الله اعماركم وجنبكم الامراض وشرورها وشفاك ربى وعفاك فأنت اهل الخير والفضل . حقا سيدى الكريم انت مثال للروائع والجمال عايشت الزمن الجميل وتوثق بأناملك الطاهره فى هذه الصفحات روائع الجمال وتعيد العقول الى مسارها الطبيعى تستقى انوارا وتنتفض غبارا من نتسمعه فى هذا الزمان وخاصه الشباب الذى نتمنى الايلوث عقله بطرب هامشى لايعبر بل يلوث العقولا بالامعقول . ادعو الجميع بان يتجه الى الطرب الجميل والمثال متواجد ماينقله حبيب الكل الدكتور حسن لبرنامج الروائع . منتهى الطرب للاستاذ القدير والاعلامى المنير صاحب الذوق الوفير الاستاذ ابراهيم حفنى هكذا يكون الاعلامين ياليتهم كهذا العملاق اجد فى صوته ولغه الكلام احسن مايقال باسلوب الى العلا قريب حتى هدوءه فى التحدث هدو الواثق فعلا واثق الخطوه يمشى ملكا . لاحرمنا الله من هذه الانوار استاذ دكتور حسن . فاضلنا الاستاذ ابراهيم حفنى . حلقات كلها رائعه واجمل مافيها ان المقدم من اعماق شرائط الاذاعه التى لايصل اليها الا امثال هذا الاعلامى القدير الداء لكم وعلى الدرب المسير وننتظر خيرات قادمه وعن شخصى نفسى كل التراث يخرج الى النور الله يرحمك ياصوت السماء ياشيخنا اصبح لك سفيرا نقشبنديا بالاذاعه ليخرج تروتك لكى ترى النور الله يرحمك شيخنا الشيخ سيد محمد النقشبندى الذى يملأ القلبوب نورا وسعاده . الايام القادمه فيها كل الخير ان شاء الله .