والآن ...
إلى فنّ وصناعة التقاسيم وما جاء فيها على مقام الشوق أفزا , وأبتدئ - مستعيناً بالله - هذه التقاسيم الشجيّة
وعلى آلة الطنبور - للطنبوريّ جميل بك وقد جاء التسليم فيه والهبوط لقراره بطريقة العجم عشيران
وقد جمعت هذه التقاسيم بين فن التكنيك وهو الطاغي وبين الإحساس النافذ والمليئ بالتشويق