أشكركم أخى الغالى أ. رضا حسن
على كلماتكم الرقيقة وثقتكم الغالية
وأضم صوتى لصوتكم فى مناشدة
أخى الغالى أ. إبراهيم حفنى للإستجابة
حيث أننى أثقل عليه دائماً فى الطلبات
جعله الله لنا عوناً كبيراً وسنداً قوياً
ليُسمعنا مالم نكن نتخيل أن نسمعه
فله منى كل عبارات الشكر والإحترام
مع تحياتى