أستاذ عادل
الشكر الجزيل على هذه الكمية
الجميلة والرائعة من المدونات
--
فإن تدويناتكم الأخيرة
جاءت دسمة ووفيرة
--
وهذا دليل السخاء والكرم كما قد عودتنا
وما هذه الأغاني الخالدة بمستواها أولا
وبتدوينكم ثانيا
إلا كقطرات المطر وزخاته
تتوالى وتتتابع
والفرحة في أثرها
فعسى أن يستمر هذا الإيقاع سرنبدا
والشكر مجددا والسلام ختام