ألف ألف شكر أخي الأستاذ محمد دياب على هذا الكرم الحاتمي
البعض يظنون الأغاني الوطنية مجرد " سدّ خانة " ، ولا يدركون قيمتها إلا في لحظات الاختناق الوطني ، وعند الهزّات الكبرى ، ولأننا كنا نستمع إليها عبرَ الإذاعة ، فهي محفورة في تكويننا بنقاء لا مثيل له ، وعندما نجدك تعيدها إلينا بنقائها القديم ، فواجبٌ علينا أن نشكرك ونذكر لك هذا الفضل .
مرة أخرى
بارك الله فيك
و........هااااااااااااااايل