رحم الله الأستاذ مختار حيدر
وتسلمين أ. ليلى أبو مدين للمقالة ،والتي هي من مشاهدات ومعايشة من أحد زملاءه وأصدقائه والذي عرفه ردحاً طويلاً من الزمن ، وهو الذي نحتاج إليه في توثيق الكثير من الجوانب الأنسانية والإجتماعية عن حياته ..وخاصة من أخواننا وزملائنا هنا في سماعي ..والذين حظوا باللقاء معه في حياته .
لقد كان قريب للجميع في سماعي ..وسيبقى كذلك لدى ذاكرة محبيه ووفائهم له إن شاء الله .