اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sfakhri
(نجمة الكتب )
فيروز
تدوين أ: مهدي ابراهيم
كتبتُ إليكِ من عَتَبِ
رسالةَ عاشقٍ تَعِبِ
رسائلُه منازلُه
يعمّرُها بلا سببِ
يعودُ إليكِ عندَ اللّيل
حينَ تأوّهِ القصبِ
يُسائِلُ كيفَ حالُ الدار ؟
كيف مطارحُ اللّعبِ ؟
ويمسَحُ دمعةً سبقتكِ
رُغْمَ تَمَنُّعِ الهُدُبِ
أنا أعطيتُ هذا الّليلَ
أسمائي وهاجرَ بي
جعلتُ نجومَه كتُباً
رسمتُكِ نجمةَ الكتُبِ
|
العزيز الأستاذ سليم...اشكرك على اختيارك الرائع لهذه القصيده الجميله وبهذا الصوت الملائكى صوت قيروز واشكرك على ذوقك فى الأختيار...وسر سعادتى بهذه القصيده هو اننى اسمعها لإول مره اشكرك مرة اخرى.
احمد (ارمندو)