أستاذ عادل
شكرا على هذا الكرم الفياض
---
في يوم من الأيام رجعت بي إلى
السيتينات
---
كنا خلالها نرتاد قاعات العرض السينمائي
واستمعنا إلى هذه الأغنية الجميلة
في فيلم
الوسادة الخالية-فيما أعتقد-
وكانت أغنية عبد الحليم هذه ملء أفواهنا
وقد أسعدتنا بتدوينها ونحن عاجزون عن شكرك
وبالمناسبة
أشكر أيضا
الأخ الكريم أرمندو وقد اقترح هذه الأغنية الجميلة أيضا
أمانة يا مسافر لبور سعيد
والشكر مجددا