اللقاء الثانى والعشرون بين الشيخ النقشبندى واحباب رمضان
يارب انا قاصدوك فلا يعد من بيننا احد ببابك خائبا .هذه جنود الله قد وقفوا على طول الحدود يقاتلون الغاصب ..زرعوا الجبال مدافعا وبنادق. والبحر سفنا وسهولك كتائب .اسد شداد يرهبون عدوهم .جعلوا القنابل فى الهجوم مخالب .الله اكبر. فى القتال سلاحهم ثبتوا بها خطوا. وعزوا جانب .يارب .يارب فناصرهم واعلى لواءهم .واكتب لهم فى النصر حظا غالبا.