بالأمس فقط وأنا بمكتبى فى الجامعة أستمعت للملفات المرفوعه عن المألوف التونسى وكان آخر عهدى بالإستماع إليها عام 1966
وأستمرت الملفات تدور على جهاز الكمبيوتر ولمدة 4 ساعات متواصلة حتى أصبت بحالة من الوجد والنشوه وكأنى إحتسيت زجاجة كاملة من Blue lable المعتق على ضوء الشموع أيه العظمه والجمال والسلطنه والدلع ده