ربما كان حب البعض منا لهذا الرجل نتيجة لجرأته التي كنا نرجوها يوما ما..
ربما أنه كان يعبر عن لسان البعض منا
ربما لأنه سُجن ولاقى الشدائد..فكان التعاطف من بعضنا نحوه
قد يكون رأيي صادما للبعض ولكنه يظل رأيي وحدي أني لم أكن أحبه ولا أكرهه
فقد وضعت خبرا يخصه لأني على علم بأن الكثيرين متتبعين له
وهو أثبت في النهاية غباءه الشديد..فليس كل مايفكر فيه المرء
يمكن الجهر به ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى دولت
مكتفين بالكلام سلاح اليوم
يذكرنا بالأسلحة الفاسدة
بحرب 48
|
أصبت والله الأخت الفاضلة الأستاذة دولت
لقد أصبحت الفضائيات اليوم بؤر لإطلاق الفاسد من الأسلحة الكلامية
وما أكثرها
إلا القلة القليلة ..وهي أيضا لها مآربها وأهدافها ..مما جعل المستمع والمشاهد في حيرة من أمره