تستحقون كلّ تكريمٍ وإكبار ، فما يحدثُ هنا تعجزُ عن القيامِ به مؤسساتٌ كبرى
الشكرُ الدائمُ والتقدير الخالص للأخوين كمال عزمي ، وللفارس الفدائي باسل زعرور الذي استطاعَ إدارة الاحتفالية بشكلٍ رائع في ظروفٍ غيرِ مواتية .
دمتم لمنتداكم ، و.... لأمّ كُلثومكم .