[أحمد الجوادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الصباح

أســــــــــتاذنا المبـــــجل ( ابن النـــــــيل والفرات ) النبـــــــــيل الفنان الكبـــــــير :
أحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمد الجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــوادى
والأخ العزيز ابن النيل وعروس البحر المتوسط ( قلعة الشيخ سيد درويش ) الفنان :
نزيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــه محمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــد
سلام الله عليكـــــــــما ورحمة الله وبركاته
لقد اســــــــتمعت واســـــــــــتمتعت بهــــــــذا العمل الجـــــــــليل :
=(( علشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلادى ))=
الذى يدل عــــــلى الوطنـــــية الخالصة والذى جمــع بينكما على الخير والمودة الطيبة
والذى عـــــاد بــنا إلى زمـــــــن الفــــــــن الجمــــــــيل زمــــــن العمالقـــــــة فى
التأليف والتلحــــــين والتوزيـــــــع الأكســــــــترالى البديـــــــع
فعلا : لقــد أســـــــــعدتمانى بهـــــــذا العمـــــل المشـــــــــــترك
ولا أكون مبالغا إذا وصفــــــته بأنـــه ( لقـــــــــــــاء الســــــــــحاب )
وأدعـــــو الله - عـز وجـــل - أن تتحفانــــــــــا بأعمــــــــال أخــــــــرى
وأتمــــــنى أن يكـون هــــــذا العمــــــــل هو لحـــــــن
=((عـــــــلى نـــــــــــورك يا رســــــــول اللــــــــــه))=
وإلى جنابكم الملف الصوتى للأغنــــــــــية
وشكررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ا
أخوكم
نور الصباح

صديقي العزيز أستاذ أحمد المحترم

ألف شكر على هذه الكلمات الجميلة التي كتبتها.
نعم وبالطبع فأنا ابن دجلة وأتشرف وبكل فخر أن أكون ابن النيل فقد شربت من مية النيل
المثل يقول: اللي يشرب من مية النيل لازم يرجع تاني.
وفعلا وبعد تخرجي كان لدي حلم أن أذهب لزيارة بلدي الحبيب مصر، أم الدنيا.
بعد تخرجي بفترة طويلة وتحديدا بعد عشرين عاما وفي العام 1997 كانت زيارتي الأولى بعد تخرجي لحبيبتي مصر، كان ذلك في مهرجان الموسيقى العربية في الأوبرا في القاهرة، وبعد ذلك كانت لي زيارتين أخرتين في نفس المهرجان، وكم أتوق الآن لرؤية الحبيبة مرة أخرى، بل مرات ومرات.
أتمنى أن تستمتع بحياتك وموسيقاك وعودك، وإنشاء الله نلتقي قريبا في الحبيبة مصر أم الدنيا.

لك مني خالص الود والمحبة

أخوكم/ أحمد الجوادي