رد: وَيهبطُ البدرُ حزينًا
إنَّني الأقصى أنادي ، من صلاة الأنبياءِ
مصطفى الحقِّ أمامي ، وإمامي
هلْ نسينا الوعدَ حقًّا ؟!
هلْ نسينَا ؟!
أم علينا القدسُ هانتْ ؟!
ورؤى الأقصى تلاشتْ
قد كفانا من شتاتٍ ، وانتظارٍ
قد كفانَا
فعلا كفانا شتات وانتظار
أسأل الله أن يصلح أحوالنا أستاذ مراد
نص صارخ قوي
جعله الله في ميزان حسناتك
ولك خالص تحياتي ومحبتي
|