اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإلياس
صدقوني إن قلت لكم أن أول مرة أحسست بهذا المعنى البديع الذي كتبه الناقد الفني الكبيرطارق الشناوي ، كان في العام 1987 ، ومع مقدم ذكرى رحيل فريد كل عام كنت أحس بهذا المعنى لكني لم أستطع أن أترجمه ببلاغة عبارات طارق الشناوي ، وصدق الجاحظ حين قال في كتاب الحيوان : المعاني مطروحة في الطريق، يعرفها العجمي والعربي، والقروي والبدوي، وإنما الشأن في إقامة الوزن، وتخير اللفظ، وسهولة المخرج، وصحة الطبع، وكثرة الماء، وجودة السبك
|
اولا اشكرك على المداخله الجميله
واعلمك انني طوال دراستي بمصر وانا اتابع كل مايهتم بالفن الفريدي
وكنت اسجل برامج بعدد 5 اجهزه كاسيت في اوقات الاحتفال بذكراه وفي عيد الربيع ولدي نوادر جميله جدا لم تنشر ولكن هي موجوده بسوريا واتمنى من الله ان تكون موجودهمثل اغنيه ياريتك تبريني واغنيه بلدي بلدي
كنت سجلتهم من اذاعه مونت كارلو ولندن
منذ ذكرى الموسيقار رقم 19 تقريبا او 22 بدأ ت حده الاحتفال بالاعلام تقل نوعا ما
عن ماقبلها وقد تحدث في هذا الامر احد عشاقه بالبرامج التي كانت تسضيف الجمهور
وعلق قائلا ان فريد يظلم مابين سرد وجرد احداث عام مضى وعام جديد يحل
وتنشغل البرامج للتطور الذي حدث بالاهتمام بالعام الجديد
ولكن اعتقد ان هذا الامر ليس صحيح تماما ككل
لانه اي برنامج يتم الاعداد له مسبقا
فلو ارادوا اعطاء الموسيقار حقه الاعلامي المسلوب بقصد
سوف يعطوه ولكن المفاهيم الخطأ والتعصب الاعمى
والميثاق الاسود مازال يسلم من جيل الى جيل
واخير اقول ان هذا سوف
يزيد للموسيقار ولايحسب عليه
بل يحسب عليهم
مثلما قال احد الساسه
ان نسبه 80 بالمئه من كراسي البرلمان المصري
لفئه معينه ليس كسب بل خساره لهم
في ذات الوقت