رد: اغان لليبيا يوم تحريرها
شكراً أبا عاصم على ما جمعته ههنا..
___________
إما أن نكون قد تقدمنا في السن، وصار لنا طابعاً محدداً يحكم أذواقنا، وأصبحنا لا نستسيغ ( فن ) "اليومين دوووول".
أو أن الأغاني الوطنية التي صاحبت 17 فبراير هي فعلاً متدنية المستوى بكثير من حيث الكلمات والألحان والأداء.. بالليبي (تجلبيغ وخلاص)
هنالك استثناء ( سلمى سليم ) - هذه فنانة واعدة ولديها قدرات، لكن الكلمات والألحان مازالت دون مستوى صوتها وأدائها.
أو هكذا بدت لي الأمور.
__________________
في بستان "سماعي"
" في وَسْـطِ بُستـانٍ حُلِي *** بِالـزَهْـرِ والسُّــرورُ ِلي
والــعُـودُ دنْــدَنْ دَنَ لِــي *** وَالطبلُ طبْـطبْ طبَ لي
طَبْطَبِ طَبْ طبَطَبِ طَبْ *** طَبْطَبِ طَـبْ طَبْـطَبَ لِـي"
|