أجدني بينَ حَيرَتينِ كبيرتينِ
الأولى كيفَ أشكرُ أخي سيّد على هذا الجهد في هذا اللقاءِ بالذات ، إذ كانَ بهِ فاصلانِ مريرانِ بالفعل
والأخرى ، كيف أجاري أخانا " حمّاد " الذي يُعجزني على عدّةِ محاور ، على رأسِها هذا الاهتمام بكلّ حرفٍ أكتبُهُ أو أنطقُ بهِ ، ثمّ تعليقاتُهُ التي أقفُ أمامها صامتًا بلا حِراك !!!
أنا في ورطة !!!