بوركت من رجل والله لايحب سيدنا النقشبندى إلا كل من تهفو نفسه وروحه الى عالم الطهر والنقاء أنه هدية من الله لمصر الحبيبة تتباهى به على الأمم كأنه درة فى تاج مصر المحروسة والله أسأل أن يتم نعمته على مصر والأمة العربية والإسلامية بالأمن والأمان وصلاح الأحوال أنه ولى ذلك والقادر عليه
وكما يقول الحكيم
وهب الله مصر فيما وهب نيلاً وهرماً وصوتاً أغلى من الذهب ( وكان يقصد سيدة الغناء أم كلثوم )
ولكن الله أتم نعمته على مصر ومنحها صوتأ أخر أغلى من الذهب هو صوت حبيب قلوبنا سيدنا النقشبندى طيب الله ثراه
تحياتى
__________________
د. حسين جمعة