إن ما قدمته وتقدمه أخى الفاضل أبو إلياس
هو عين التكريم والتخليد لفنان ندر زمانه وأشخاصه
وحين تمتعنا بهذه السفرة الغالية فنحن على يقين بأن الروح الطيبة لهذا الفنان الخالد تستقر وتستريح
فأمثالك من المخلصين هم حماة هذا التراث العظيم ليبقى ويعيش
شكرا لك يا غالى لكريم عطائك وتميز إنتقائك ..
لك من المولى عز وجل نعم الجزاء
غالى الزمان