حسب الشيخ جعفر
شاعر حسدت على حامد صديقى اللدود يوما عندما سافر يوما الى العراق بحثا عن الرزق فترك الرزق وكان شغله الشاغل هو البحث عن حسب الشيخ جعفر حتى التقاه صدفة وهو يثمل فى حانة وكان الجالس بجواره هو حسب ذات نفسه
وكان ماكان اعشق رؤى حسب فى الشعر واعتبره شاعر متفرد
اشكرك ياعم وليد
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي
|