باركَ اللهُ فيك أخي الحبيب
لرباعيّات الخيام حوالي 40 ترجمة
كانت البداية 1912 بترجمة وديع البستاني (( في سباعيّات )) ، ولا أطيقُ قراءتها ، لكنه له الفضل في التنبيه إليها
أمّا ترجمة محمد السباعي فهي الألصق بروحي ، لا أدري لماذا ؟ ، وقد حصلت على نسخة مهترئة منها من سور الأزبكية قبل ستة أشهر ، فلك كلّ الشكر أن رفعت لنا نسخة نقيّة .
ليتك تضعُ كل الترجمات في صفحة واحدة مسلسلة ، فهي تستحق ، وحتى تكون كلها في متناول يد الباحثين عنها ، وليتك تضع ترجمة العُريِّض وترجمة المازني ، من باب المقارنات ، وترجمة رامي إن كانت الأبسط أو الأسهل ، إلا أنّ معظمها لا يشبعني ـ على المستوى الشعري ـ ولولا أن غنت أم كلثوم خمس عشرة رباعيّة منها لما نالت هذه المكانة ، وقد صدرت الطبعة 26 منها قبل عامين .
تحيّاتي وخالص تقديري
وكل سنة وانت طيّب