أكثر هؤلاء السادة الأفاضل سعادةً....هو العبد لله
تلك السعادة التي تكتم الأنفاس من شدة الانبهار..
وتحبس الكلمات عن التعبير ..
فاضت بي الأحاسيس..فانتظرت هذه الأيام حتى أستطيع جمع شتات كلماتي
فلقائي بإخوتي ممن شرفوني بلقائهم قد روت شيئا من ظمأ فما زال بي ظمأ
للقائهم مرة ومرات ولقاء من لم يسعدني الحظ بلقائهم...
وأتمنى أن أراهم قريبا إن شاء الله
ولنا لقاء قريب في الإسكندرية بإذن الله
وأتمنى أن أرى أكبر عدد من الأحبة ...
وليست الإسكندرية بعيدة عن الأحباب
وشكرا لللأخ الجميل فارس النبلاء الأستاذ كمال عزمي
والذي كما توقعته ..حلو الحديث..راقي العبارات ..يستمع بحلاوة
ويتحدث بطلاوة..
والذي أصر أن يبلغني بترتيب الاجتماع تليفونيا وبالمشاركة مع الأخ الفاضل
العزيز الأستاذ مصطفى خميس - باشا الزمان - وكل زمان وشكرا للأحبة الأفاضل
الأستاذين الجليلين صاحبي الأستاذ حسن كشك والصديق الأستاذ محمود العايدي
اللذان تكبدا مشقة الحضور من الإسماعيلية والعودة مع تباشير الصباح..
وازدانت الصحبة برفقة الأخوة الأحباء الأستاذ محمد الآلاتي والرقيق الأستاذ السيد المشاعلي
والشاب المرح الأديب الأستاذ ياسين - غازي الضبع -
ومن شاركه في إضفاء روح الشبابية على الجمع السعيد الأستاذ محمد رمضان
ومفاجأة الجمع السعيدة الفاضل الحبيب الأستاذ عصمت النمر ..
وسعدنا كثيرا برسالة شيخنا الجليل الأستاذ امحمد شعبان أطال الله عمره
كما أشكر كل من الأخوات الفضليات..والإخوة االأفاضل ...
السيدة الفاضلة عفاف سليمان
وأخي العزيز الدكتور حسن
وأخي الفاضل عماد جمعة
لمكالماتهم لي هاتفيا ...