شكرًا لأخي الأكبر والأجمل الدكتور حسن
شكرًا لأخي سمير الذي يتسلل إلى روحي كأعجوبة
وشكرا لأختنا سمر السبّاقة إلى إضافة النوادر ، وصاحبة الذائقة الكلثوميّة الذهبية
وشكرًا لأخي باسل الذي يعمل في صمتٍ وإتقانٍ ، وتفانٍ لا حدود له
و
سيبونا نشتغل بقى فيه حاجات في الفرن الآن !!!!