علمتُ بالخبر قبيلَ نزولي لصلاةِ الجمعة فحزنت جدا فهذا آخرُ الكبار ، وعلمتُ أنّ خطيبَ مسجد السيّدة زينب قد تناولَ الخبر في جزء كبيرٍ من الخطبة ( خطبة الجمعة ) متحدّثا عن الراحل العظيم ومَنْ سبقوه من أعلام مدرسة التلاوة المصريّة .
رحمَ اللهُ الفقيدَ العظيم الذي تركَ صوته يحملُ النورَ ويسافرُ بهِ في الزمن .