اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير الشال
............ وحنيــنـاً
,
,
هـُسْ .. سكوووت
ولا عايزين نسمع بعدها أي كلام
فقطـ - وبسـ ..
أوجه دعوة سريعة إلى أستاذنا صلاح علام
بأن يأخذها ويعجنها ويطبخها على نار هاديا في أقرب بيت
زي ما عمل بالظبط في ملحمة عمي كمال -- الخرتيت
اللي هيا هنا
سايئ عليك النبي ياعم صلاح
أطبخها عشان أرتاح

,,
وبعد السـِوى
نكمل كلامنا أستاذ بشير
وألف حمدالله على السلامة
يا اللي غلبت الهويس

|
..... الـــ ....... ـــــــــرحمة يا عمّ سمير
مش للدرجة دي
الحمدُ للهِ أنني تركتُها فجرَ أول من أمس ، فمنذ الرابعة عصر السبت وحتى الرابعة فجرًا كان السنترال ـ المعادي 3 ـ في حالة صيانة وتحديث للانترنت ، وكدتُ أنفجرُ ظنّا منّي أن العُطلَ في الجهاز ( وأخوك ميح في الحاجات دي ) لكنني اتصلتُ بالشركة ( تي إي داتا ) فأخبروني أن هناك عمليات صيانة وتحديث ، وعندما دخلت هنا في الرابعة فجرَ اليوم ، اقشعرّ جسدي من الخجل من تعليقاتكم ( شريف / ـ/ هدى /ـ/ سمير ) ، لكنني لم أستطع الرّدَّ ، وحمدتُ اللهَ على أنْ وفّقني لنشرها في سهرة الجمعة .
هذا العمل حظيَ بإعجابٍ شديدٍ أثناءَ التسجيل للقناة الثقافيّة ( البرنامج ) وكان كلّ مَنْ بالاستديو في حالةِ دهشة ، إلا أنا ، وسوف أظلّ هكذا ، أي : أراني صغيرًا جدّا مهما قدّمت ، والحمدُ للهِ أنْ لاقت القصيدةُ بعضًا من إعجابكم ، وقد أتبعها بأخريين هذا الأسبوع : الأولى تمزجُ بين الثورتين العظيمتين في تونس ومصر ، وأهديها إلى الشاعر العظيم أبي القاسم الشّابي ( وكانت أيضًا قد أشعلت الاستديو أثناءَ التسجيل ) ، والأخرى : عن الحراميّة الذين يحاولون سرقة الثورة ، وهي قاسية ومؤلمة جدا جدا ، وربّك الموفّق . ولولا زحمة " راكبي الموجة " الآن ، لأصدرتُ هذه الأزجالَ في ديوان ( قد يصلُ حجمُهُ إلى 200 صفحة ) لكنني سأؤجلُ إلى وقتٍ لاحقٍ منعًا للاتهام ، وإلى الآن لا تجدونني إلا في الإذاعة ، وأعتذرُ عن اللقاءاتِ التليفزيونيّةِ حتّى لا يرميني أحدٌ بما أتهمُ بهِ الآخرين .
تحياتي لكم جميعا
و... ألتمسُ منكم الرحمة .