اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العمر
يوسف عمر
مقام دشت
جاءت مبرقعة فقلت لها أسفري ... عن ذلك القمر المنير الأنوري
قالت أخاف العار قلت لها أقصري ... بحوادث الأيام لاتتفكري
كشفت نقاب الحسن عن وجناتها ... فتساقط البلور فوق الجوهري
ولقد هممت بقتلها من حبها ... كي ماتكون خصيمتي في المحشرِ
ونكون أول عاشقيين تخاصما ... يوم القيامة عند ربٍ أكبرِ
وأقول يارب طول في الحساب ... وقوفنا حى أطيل الى الحبيبة منظري
ابو فلاح هذا دشت أصلي
|
تسلم هالايدين
هذه هي مقدرة يوسف عمر يا اخي محمد
وفوكاها تسجيل زلال