أشكرُكَ أخي سمير شكرًا يليقُ بك
أنتَ أيضًا أعجزتني ، ـ ولا أكتمُكَ سرًّا ـ وأربكتني ، فقولُك : " أتابعُ في هدوءٍ وفي صمت " زلزلَ أعصابي ، فمغزاهُ عميقٌ بالنسبةِ لي ، وبقدرِ ما زادني سعادةً ، زادني مسؤوليةً و " رُعبًا " ، وأدعو اللهَ أنْ يوفّقنا لإسعادكم ، وألا تختلَّ صورتُنا في أعينِكم .
ألف شكر لك ، ولك خالص تقديري واحترامي .