عرض مشاركة واحدة
  #132  
قديم 29/03/2011, 19h40
الصورة الرمزية بشير عياد
بشير عياد بشير عياد غير متصل  
رحـمة الله عليه
رقم العضوية:58261
 
تاريخ التسجيل: August 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,220
افتراضي رد: إذاعيات الشاعر بشير عياد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الشرق مشاهدة المشاركة
الشكر كل الشكر لك أخي unes zaky على ادراج هذه الحلقة الجميلة فكم قد ووت الاستماع اليها ولكن بسبب ظروف عملي التي تتطلب مني الاستيقاظ باكرا لم اتمكن من حضورها. وها قد وجدتها كما أريد بفضل مشاركتك الكريمه.
كما اتوجة بالشكر والامتنان لشاعرنا الكبير بشير عياد المجدد دائما والذي اتنسم به عبق الماضي الجميل للفن الجميل.
تقبلوا مروري أخوكم أبو خالد.
أخي الغالي
كلماتُكَ نزلتْ بردًا وسلامًا على قلبِ أخيك
فقد كنتُ أوشكُ أنْ أعتذرَ لأصدقائي بالإذاعةِ ، فقد شعرتُ أنَّ خمسةً وعشرينَ عامًا تكفي
وبدأتُ بالفعلِ أقلِّصُ من هذهِ اللقاءاتِ ، لكنَّ بعضَ الأصدقاءِ هنا ، وعلى الفيس بوك ، ومن خلالِ مدوّنتي بدأوا يسألونَ ، خصوصًا مَنْ تعوّدوا متابعتي تليفزيونيًّا ، وكانَ لا مفرَّ من العودةِ ، حتّى لو أنَّ الذي سيسمعُني أو يتابعُني صديقٌ واحدٌ ، وأرجو أنْ تعلموا أنّ وجودي هُنا يضيفُ إليَّ أكثرَ ممّا أطمعُ أو أحلُمُ ، وسأكونُ جاحدًا لو أنكرتُ ذلكَ يومًا ما ، وجودي هُنا أضافَ إليَّ الكثيرَ من الحبِّ ، وأنهارًا من تراثِنا العربي الذي كانَ بعيدَ المنالِ بالنسبةِ لمولعٍ بكلِّ ما هو عربيّ من أمثالي ، كذلكَ المعلومات والصور و....... ، ولا أترددُ في الاستفسارِ عن معلوماتٍ أو أعمالٍ من أصدقائي هنا الذين لم ألتقِ بهم في الواقع ، وأقولها على الملأ ، المقالُ المنشورُ لي في مجلّةِ " العربي " الكويتيّةِ ، عدد فبراير / شباط الماضي (( على أربع عشرة صفحة )) ، استشرتُ فيه أصدقائي الدكتور حسن عبد الحافظ ، والدكتور أبو إلياس ، وأخي غوّاص النغم وأخي فؤاد اللذين يشغلانِ تفكيري لقلقي عليهما بسبب ظروف أشقّائنا في ليبيا ، والأخوين بو بشّار وعزيزان !!! كلّ هؤلاءِ كانوا يمدونني بروابط للأعمال ، أو بإشاراتٍ وتوضيحاتٍ ، وكانت سعادتي بالغةً عندما التقيتُ بالأخوين بو بشّار وعزيزان بالكويت ، وأهديتُ كلا منهما نسخةً من العددِ قبلَ طرحهِ بالأسواق .
دعواتكم ، وأدعو اللهَ أنْ يديمَ محبّتنا ، وأنْ يوفّقنا إلى ما يحبُّهُ ويرضاهُ ، وما يسعدُكم جميعًا .
شكرًا لكَ ، فقد أسعدتني وأرحتَ ضميري كثيرًا .
رد مع اقتباس