رد: عمي مختار حيدر في ذمة الله
إن القلب ليحزن و إن العين لتدمع و إنا لفراقك يا مختار لمحزنون , و لا نقول الا ما يرضى ربنا ... إنا لله و إنا اليه راجعون .
توأمى و حبيبى مختار حيدر .. شائت ارادة الله عز وجل أن نلتقى على صفحات سماعى و أن نتزامل و نتصادق و نتوافق و نتأخى .. على غير مصلحة شخصية .. و لكن لأهداف و معان الله مطلع عليها و يعلمها سبحانه .
لا اقول لك وداعا فأنا لا اقوى على وداعك .. و لكن الى اللقاء .
اسأل الله سبحانه وتعالى الذى جمعنا على محبته دون أن نلتقى .. أسأله سبحانه و تعالى أن يلحقنا بكم فى الصالحين و أن يجمعنا فى مستقر رحمته مع النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن اولئك رفيقا .
و خالص العزاء للأسرة العزيزة و للسيدة الفاضلة حرمه و أسال الله أن يلهمهم الصبر و الثبات .
|