ردا على الشاعر الكبير سيد أبو زهدة
.......
كمّلني اللهُ بكَ يا سيد الشِعر ،، و جَمّلني بعطايا موهبتكَ المغموسةِ في هموم الناس ،،
عارف يا معلمي ،، ساعات باحاول أشبّه تجلياتك بشيء ملموس ،، مسموع ،، مِتشاف ،، محسوس .. زىّ كِدا مثلاً :
يا زنجَبيلَك ،، فيه طعم جيلَك ،،، يا سلسَبيلك ،، من نيل بلدنا
عطّار مَعاني ،، و مِعجباني ،، طارِح كلامَك ،، قُبـة و مدنة
وردك ناداني ،، كان أُرجُواني ،، سَهَر في حاني ،، سَيِّد و سادنا