اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن كشك
اقتباس:
يكفى عنوان القصيد يابلقيس
فهو قصيد بحد ذاته
لكن سؤال ... لعقلى وفهمى المحدود الذى يحاول الوصول لمعانيك الرائعه ويتعلم منها كي يتسع افقه
هل بغداد قصدتيها مذكراً أم مؤنثاً .... فى داخلى بغداد مؤنثاً ... ولو انك بينت فى بداية كتاباتك انها امك وتكتبين لها أى مؤنث لكن هناك بيت حيرنى اهل قصدت به بغداد ام شخص اخر فإن كان لبغداد فلماذا كتبتيه بصفه المذكر ... اما اذا كان لشخص اخر ... فيستقيم المعنى عندى .
فَعُدْ لي بأُنسٍ منكَ يا سِرَّ فرحتي
فأنتَ الذي أرجو بأُنسِكَ إيناسي
من المخاطب هنا ... ابغداد ام آخر
آسف على الازعاج
|
|
يا سيدي لا حيرك الله في سال أنت عارف رده وفي جعبتك يا أروع شاعر وأنت أعلم به
يقول الله تعالى: (والشُّعراءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ . ألَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ . وأَنَّهُمْ يَقولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ) (سورة الشعراء : 224 ـ 226)
كان من عادة الشعراء العرب أن يبدأوا قصائدهم بالغزل، وقد تكون القصيدة كلها قائمة عليه، وروَت كتب السيرة أن كعب بن زهير بن أبي سُلْمى لما قدم على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تائبًا قال قصيدته التي جاء فيها:
بانت سعاد فقلبي اليوم مَتْبُول
مُتيَّم أثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداةَ البين إذ رحلوا
إلا أغنُّ غضيض الطرف مكحول
تجلو عوارضَ ذي ظُلَم إذا ابتسمت
كأنه منْهل بالرَّاح معلول
ويقال: إن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أُعجب بها وألبسه بُرْدته. وأود أن أُخبرك حتى أكون كفيتْ ووَفيت معكم
ما قصدته يا سيدي في البيت المشار أعلاه
العراق نعم العراق وكانت استعاضة لفظية للضرورة الشعرية
__________________
الْحَمــــد لِلَّه رَب الْعَالَمِيــن
...
دگعد ياعُراق شِبيكـ
مُو انْتهَ الِلي على الكلْفات ينخُونكْ