أستاذنا الأديب العلامه الدكتور عبد الحميد سليمان
يزيدنى شرفا وتشريفا يا مولانا أن تلامس أعينكم تلك الكلمات التى خرجت منى خبط عشواء كما يقولون فتكون منها ذلك البناء المتواضع , وجاءت كلماتكم النورانيه فأقامت البناء وأعلت من قدره وشأنه وجعلت له طعما ومذاقا ولونا مصنفا من ألوان الأدب
أنا سعيد جدا بتشريفكم وكم يعلم الله وحده مدى خوفى الذى زال بعد مداخلتكم القيمه وحروفكم التى تكتب بماء الذهب على ورق الورد
__________________
أحرث حقول المعرفه
لتقطف سنبلة الفهم
التى بذرتها