الشاعر القدير المبدع
طارق العمرى
سعادتى غامرة بتواجدكم الرائع دائما وبما تقدمه من
أعمال رفيعة المستوى ذات دلالات ومواقف
الباب يلاقى الأحبة
و الضلفتين جناحين
ينفتحوا من بس دبة
و لا محتاجين مُفتاحين
هذه الأبيات كانت دافعى للتواصل مع الشاعر الكبير
صاحب البيت الكبير ووجدت بابك مفتوحا للقاء الأحبة
وهذا الحنان الدافىء فى كلماتك مما أشعرنى باللمة والصُحبة
والجيرة .. أنه بيت الحب الكبير لصاحب القلب الكبير
ساعة الشدايد تمَلِّى
تلقى المدد كله جالك
شجرة و فروعها تِدَلِّى
ترويها بس بوصالك
هذا من أصلك وكرمك تحدثنا عن وطنك الكبير .. نشعر
أننا فى دارك .. أستطعت أن تطوف بنا لنتذكر كل ما هو جميل
ونتمنى أن يعود هذا الزمان .. لكن سعادتى أن باب
البيت الكبير لشاعرنا الكبير مفتوحا للجميع
لك تحياتى وتقديرى
...