اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفاف سليمان
غاليتى العزيزه
رغد اليمنى
كما اشتقنا الى قصصك الجميله
التى ترفعيها لنا من وقت لاخر
ولكن طالت الغيبه فى رفع اعمال جديده لك
وكم كنت اشتاق الى هذه الاعمال الادبيه الجميله والافكار
التى فى داخل القصه والسرد المختصر المفيد لكل عمل
قصصى لك
واسم القصه التى دائما تشد كل محب للادب والقصص
وحتى اذا لم تكتبى اسم للقصه
فيكفى ان تكون من اعمال الاديبه
رغد اليمنى
صدقا اختاه انا لا اجامل ولا اذوق الكلمات
استمتعت بهذه القصه الجميله
فكل فتاه تعيش الحب والهجر والالم
وتنتظر الحبيب اذا غاب ويطيل الصبر على الفراق
وتظن فى نفسها ان يوما ما سيعود
وتعود لذة الحب وتطفىء نار الشوق
والحرمان ولوعة الفراق تنتهى
للقاء الحبيب
ولكن احيانا ينفذ الصبر مع الانتظار
ومع الوقت تفكر الحبيبه وتحاول ان تذكر
للحبيب اى موقف او كلمه جميله قالها لها
او موقف اثر فيها يساعدها على الانتظار فلم تجد
لذلك تذهب الى مرحلة النسيان والتفكير فى الحياه والمستقبل
وحين يفكر يوما فى هذه المخلوقه
التى تركها لاحزانها والمها
يظن ان بمجرد كلمه تعود كما كانت
تعشق الحب فى عينيه
وتنتظر كلمه من شفتيه
ولكن يفاجاء بما لا ينتظره
ان ما يظنه اصبح
ماضى .....وذكرى
تحياتى غاليتى لقصتك الجميله
دمتِ بخير وصحه وسعاده
ولا تطيلى الغيبه عنا
تحياتى لك وللجميع بارق واطيب واجمل الاوقات
اختك عفاف
|

نصيفة الحواس الصديقة الرقيقة الغالية جداً
((( عفـــاف سليمــان )))
مساؤكِ بلون الأرجوان وطعم الكرز
سعادتى قد تجلت بحضوركِ الراقى الجميل غاليتى فما بالكِ برجفات قلمكِ الآثير حين يثنى
علىّ ببعض ما لديكِ مِنْ كمال وجمال يزرع الأمل ورداً فوق سطورى المُتواضعة ..!!
واما قرائتُكِ الطيبة للعمل فقد أفضت حروفاً مِنْ نور تمكن المُتلقى بأن يتفحص
كوامن الفِكرة بسلاسة وهدوء ،،
ثم تضعينه أمام طاولة حوار مرن سليم المنهل ..يشف عن براعة الرؤى
ونُبل المقصد وبدورى وقفت مُتأمله إعجاب وإدهاش بعمق فِكركِ وطابع أصالتك
الذى يحدوه الجمال ،أبهج نفسى ودفع قريحتى لمزيد مِنْ العطاء ،،
لا عدمت إشراقتكِ التى اتلمس منها وجودى ،،
ودَام قلبُــكِ مُلبد نقـاءْ وحبّ لا نمــل هطـوله ؛
حُبـى المُقـيم ،،
((
))